بقلم المفكر عصام الصميدعي
فرجال..news
التجسيم الإلهي من العقيدة اليهودية التلمودية وهي فرقة باطنية لعبدة الشيطان تقمصها السلفية لتكون ضمن منهاجهم التضليليه فهم اليوم أحد الفرق الصهيونية العالمية باسم الإسلام التكفيري … لذا أنا سنة ١٩٨٩ أطلقت على السلفية مصطلح علمي سميتهم …. أسلاف حضنة التلمود …. لارتباط عقيدتهم بالعقيدة التلمودية والتي كانت تمهد لإعادة عبادة اله الكون ابليس … علما أن اغلب الشعوب العربية قد استفحلت فيها تلك الأفكار بسبب الدعم الخليجي لنشر الفكر الصهيوني في الامة … فالإسلام يعرف الله بالقران الكريم . بأنه نور السماوات والأرض والعلم يوكد بأن النور أو الضوء قد خلقت كل الموجودات منه فعرفت الكتله والتي تساوي الطاقة في مربع سرعة الضوء… كذلك وجد الاستقطاب الكوني من خلال الخلية الكهروضوئية فالوجود كله نابع من النور الإلهي ويعود له في حاله تعجيله كما يحدث بالأشعة السينية ويكفي نهج البلاغة أو الصحيفة السجادية في معرفة الله لذا فكل من بجسم الله ويجعل له حدود يمهد لعبادة اله الكون ابليس وهو من عبدة الشيطان .يريد الفساد بالأرض كما هم اليوم السلفية الذين يعلنون الوصايا على الناس ويكفرون الملل ويستحلون الفواحش لأنفسهم ويستبحون الأعراض والدماء والاموال
