تقرير……..سامي الجابري
مع اقتراب عام 2024 اعلنت مقاطعة شانسي الصينية عزمها افتتاح مركز شانسي الدولي للاتصالات والذي سيفتح قنواتا جديدة للتبادل والتعلم المتبادل، مع بناء منصات جديدة، حيث يتوقع ان يجلب مناخًا جديدًا، مما ويسمح بسماع المزيد من الأصوات الصينية الجيدة والقصص الصينية ومعرفة المزيد عن الصين، ومعرفة شناسي، وفهم التحديث الصيني. ومواصلة تعزيز الصداقة بين جميع الاطراف وتعميق التعاون العملي وتعزيز التبادل الإنساني وتوطيد أسس قلوب الناس.
كما يتطلع المركز إلى التبادل الثقافي والدعاية الصحفية وغيرها من المجالات، والعمل جنباً إلى جنب للإسهام في بناء مجتمع مصير مشترك وحسن الجوار والصداقة والازدهار المشترك.
مركز شانسي للاتصالات الدولية، نقطة انطلاق رئيسية لبناء نظام الاتصالات الدولي في مقاطعة شانسي، سيستخدم “التاريخ والثقافة” و “الإيكولوجيا الطبيعية” و “الحزام والطريق” و “الاقتصاد والتجارة” وغيرها من الموارد المحتوى المتميزة كجهة أساسية إبداعية ومن خلال “الآثار الصينية” و”الربيع في حفل طريق الحرير” و”أرسل لك هادف و تعزيز قدرة إنتاج المحتوى الهادف في الاتصالات الدولية من خلال استراتيجية المشاريع الراقية؛ وبفضل أنشطة الدعاية الموضوعية، يتم بناء مصفوفة الاتصالات العالمية، وبالتالي بناء نظام اتصالات كما سيدمج المركز وسائط الإعلام والبلديات المحلية في المقاطعة. الموارد الدولية للاتصالات، حكاية ساكنة، إظهار النمط الدولي في شيانشي، أن تكون جسرا لتعزيز التبادل والتعاون الدوليين، إقامة علاقات تعاون مع المؤسسات الإعلامية والثقافية في جميع أنحاء العالم، تنظيم أنشطة تبادل ثقافي دولي مع خصائص شانسي ، دعوة الخبراء والباحثين الدوليين لإجراء أبحاث تعاونية ، – بحث مسألة التبادل الثقافي والتنمية في سياق العولمة، اجعلت تشينغ مواكبة خطى العالم، الاتجاهات الدولية في عصر الابتكار المشترك.
